الأحداث الأخيرة التى شهدها الوطن تجعلنا نتوقف لنطالب بدولة القانون، شهدنا عمليات قتل وحرق ومولوتوف
حزن عميق وجلل اجتاح شعب مصر عندما جاءنا نبأ وفاة حكيم العرب الملك عبدالله بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين
أستكمل مقالى السابق، عن الهجوم الإرهابى على صحيفة «شارلى إبدو» الذى هز العالم، حيث أعتقد أنه لن تتوقف توابع الهجوم على « شارلى إبدو»
أن المؤسسات الأهلية لها دور حيوى وأساسى فى الرد على الأخبار المضللة والشائعات المغرضة التى تنشر وتروج حول واقع مصر، وهذا الدور لا يقتصر على الداخل فقط وإنما أيضا فى الخارج.
لاشك أننا مع بداية العام الجديد نأمل فى مجتمع مصرى آمن، هذه رغبة شعب خرج بالملايين ليفوض السيسى للقضاء على الإرهاب،
أستكمل فى جزء ثالث أمنياتى لسنة ٢٠١٥، وكلها فى نظرى مهمة وعاجلة، ولابد أن تتحقق معا لأنها مستندة إلى أسس تكفل التحرك بمصر للأمام،
اليوم هو أول يناير سنة ٢٠١٥، حيث يطل علينا عام جديد نتمنى أن يكون كله رخاء وخيراً وتقدماً واستقراراً لمصر،
كل سنة والشعب المصرى بخير، مسلمين ومسيحيين، بمناسبة أعياد الكريسماس والمولد النبوى الشريف،
قررت اليوم أن أكتب لك عزيزى القارئ.. وأظن أنك ستضم صوتك لصوتى فى ذلك لأنى أتحدث عن فنان عربى عاشق لمصر..
استكمل مقالى الذى بدأته الاثنين الماضى وقمت فيه بانتقاد بيان الأزهر الشريف حول داعش،
رغم التطورات التى شهدناها بوضع مواد فى دستور ٢٠١٣ لمصلحة المرأة، إلا أن المرأة المصرية لاتزال فى حاجة إلى تفعيل القوانين
تطالعنا كل يوم هوجة من البرامج والتوك شو من الحوارات الصحفية والكلمات على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تنتقد كل شيء، وتلغي كل جهد،
لدى يقين أكيد بأن شعب مصر الذى ثار فى ٣٠يونيو، سينتصر على المخططات الدولية الرامية لهدم الدولة المصرية.
الشعب المصرى قرر ألا ينزل إلى الشوارع يوم ٢٨نوفمبر ليساعد رجال الشرطة والجيش فى مهمتهم فى مواجهة مخطط الإرهاب،
أستكمل سلسلة مقالاتى حول ضرورة وضع حلول للمشاكل اليومية التى يعانى منها المواطن العادى والتى تعد مفتاحاً لعبور المرحلة الحالية،
لاشك أن خطوات كثيرة قد اُتخذت فى مصلحة الوطن منذ تولى الرئيس السيسى وحتى الآن فى كثير من المجالات،
مسكن آمن للشباب.. هو مطلب أساسى وجماعى لهم، ولأن الشباب تحت سن الثلاثين يُشكلون ما يقرب من ٦٠٪ من تعداد مصر،
ربما يكون الكثيرون منا قد سمع هذه العبارة كثيراً من الآباء «عايز فرصة عمل لابنى» حيث البطالة بين الشباب قد أصبحت قنبلة موقوتة مثلها مثل العشوائيات،
«عايز أعيش» هذه الكلمة موجهة لك يا سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، كما أوجهها لكل مسئول مصرى وطنى محترم،
يا لها من بطولة ويا لهم من أسود شجعان، أبطال مصر من قواتنا المسلحة من جرحى الحادثة النكراء بكوم القواديس،
أى وطنى أو وطنية بلاشك لابد أن يعى أن عليه دوراً فى إنقاذ الوطن والانتصار فى العبور الثالث له،
«ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين».. دائماً ما تقفز هذه الآية الكريمة من القرآن الكريم من سورة يوسف إلى ذهنى لتهدئ من روعى،
يوم حزين فى تاريخ الوطن يوم الجمعة ٢٤ أكتوبر، وجع فى القلب ودموع تنهمر من عينى ومن قلب كل وطنى شريف، مجزرة جديدة، شهداء جدد نفقدهم مرة أخرى بينما كانوا يقفون لحماية تراب الوطن.
لابد أن تضع الدولة حداً لما يحدث من جرائم خطيرة تُرتكب ضد الأطفال فى دور الأيتام،
استكمالا لما طالبت به من ضرورة توفير الأمن والاستقرار خلال العام الدراسى، ولأن هذا دور ومسئولية الدولة،
لن تستقيم الدراسة في الجامعات إلا بتطبيق القانون على كل الذين يقومون بترويع الطلبة وتعطيل الدراسة وتخريب المنشآت ،
كل عام أنتم بخير، تبادلنا التهانى بالعيدين عيد الأضحى المبارك، وعيد انتصارات ٦ أكتوبرالمجيدة،
نحن فى حاجة إلى استعادة روح انتصارات أكتوبر المجيدة بكل ما تحمله من فخر بالجيش المصرى وشعور وطنى كاسح،
شاهدت كما شاهد الملايين من المصريين والملايين حول العالم كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى الدورة الـ ٦٩ للأمم المتحدة
استكمل الجزء الثانى من وجهة نظرى حول الفن المصرى من أجل صندوق «تحيا مصر»، ولأننا شعب محب للفنون وللإبداع،