اليوم هو أول أيام شهر رمضان الكريم، كل عام وأنتم جميعاً بخير وبلدنا بخير وأمان، لاشك أن لشهر رمضان
أستكمل حديثى حول المشهد الإعلامى الراهن والمتناقضات التى تواجه المتلقى، حيث يجد حالة من البلبلة والتخبط والارتباك وسيل من الشائعات هنا وهناك والتى لا يدرى أيها الصحيح وأيها الكاذب وسيل من ...
أستكمل مقالى الذى بدأته فى الجزء الأول حول قضية مهمة وخطيرة وهى قضية الإعلام الذى له تأثير أساسى فى التأثير
استكمل حديثى حول مأساة حدثت لطفلة مصرية عمرها احد عشر عاماً، حيث قيدها بالسلاسل
اختتم اليوم حديثى الذى بدأته مؤخراً فى مقالات متتالية فى نفس هذا المكان حول المرأة وضرورة اعتبار قضاياها قضية أمن قومى،
أستكمل حديثى أيها القارئ العزيز، لما وجدته من صدى للموضوع حين طرحته فى مقالين سابقين،
حزنى عليكِ يا مها سالم أبوقريع كبير حزن يعتصر القلب ويدمى العين لما أصابك، يا مها أنتِ بطلة مصرية
لاشك أننا فى حاجة إلى فكر جديد ومنطلقات جديدة وأهداف جديدة للتعليم فى مصر، إننا نمر بمرحلة
أستكمل مقالاتى التى بدأتها عن مشكلة التعليم فى مصر، والتى أعتقد أنها فى حاجة إلى دراسة وافية تقدم
أستكمل حديثى عن أزمة التعليم فى مصر ومشاكله، لأن التعليم هو أولوية فى دولة مصر الجديدة
استكمالاً لمقالى حول تطهير الكتب فى المدارس ومطالبتى وزارة التربية والتعليم بضروره متابعة
لابد أن تكون فى أجندة أولوياتنا فى دولة مصر الجديدة التى نبنيها والتى ثارت على حكم الظلاميين
صرخة الطفلة المصرية زينة أثناء سقوطها لاتزال ترن فى أذنى، لحظة الرعب فى عينيها اثناء
نحتفل حالياً بأعياد الربيع بنكهة مصرية خالصة. فما يحدث- فى أم الدنيا من المؤكد أنه يختلف عن أى دولة أخرى
ما أن حل شهر أبريل حتى وجدنا سيلاً من الأنشطة والفعاليات يقوم بها الكثير من المؤسسات والجمعيات
أمننا القومى هو حياتنا، ولكن هذه الكلمة ستصبح أمننا القومى العربى، وليس أمننا القومى فى مصر فقط،
إن معضلات الوطن العربى كثيرة ومتشابكة ولكن لابد من تحقيق الأمن والتعاون بين القيادات العربية
يجىء مؤتمر القمة العربية فى توقيت خطير لكنه مصيرى فى تاريخ الوطن العربى كله، لأننا فى حاجة ماسة وعاجلة إلى الترابط العربى،
إذا قضينا على قيمنا وثقافتنا قضينا على مجتمعنا وتاريخنا، بل الأسوأ من هذا، إذا تركنا العنف يستشرى فى أية صورة له
أختتم حديثى عن المؤتمر الاقتصادى الدولى الكبير والحاشد الذى كتبته على مدى ٣ أجزاء لما رأيته من أهمية له كنقلة نوعية فى دفع حركة بناء الدولة المصرية
إن مصر بهذا المؤتمر الدولى الاقتصادى الحاشد تدخل عصراً جديداً لإنها تملك من المقومات ما يتيح لها أن تكون فى مصاف
كنت قد بدأت فى كتابة المقال الذى يصدر للقراء صباح الاثنين ١٦ مارس أى اليوم حول أوضاع المرأة المصرية،
استكمالاً لمقالى الأخيرة الذى تناولت فيه المتناقضات التى نشهدها فى أوضاع النساء فى مختلف أنحاء العالم بمناسبة احتفال
صحيح أننا نستعد فى مصر لحدث عالمى فى غاية الأهمية لأنه بنجاحه يمكن أن يشكل علامة فارقه فى تاريخ بناء مصر الحديثة،
استكمالاً لمقالى الاثنين الماضى، الذى كان بعنوان «لا تصالح»، أواصل مع القارئ اليوم الجزء الثانى
بحثت فى خطاب الرئيس وهو خطاب المكاشفة للشعب فوجدت المرأة المصرية غير موجودة إلا من خلال مشكلة الغارمات فقط،
كما كان للمرأة المصرية دور أساسى وفاعل فى ثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣ فى مشهد تاريخى أبهر العالم لإسقاط نظام دموى أسود
بقدر ما تألمنا وبكيت قلوبنا دما لمقتل ٢١ شاباً مصرياً بليبيا فى أبشع مذبحة تمت لأبرياء كانوا يعملون هناك سعياً وراء لقمة عيش شريف،
أستكمل هنا الجزء الثانى من مقالى الذى بدأته الأسبوع الماضى تحت عنوان «نظرة جديدة لأرض الفيروز»
لاشك أن لقاء السيدات اللاتى لهن بصمة فى بلدهن هو فى حد ذاته يعتبر لقاء مهماً أحرص عليه، خاصة أننى أهتم بقضايا المرأة أينما كانت،