د. محمد عفيفي
أيام نجيب محفوظ
مَن مِنا لم يكن له مُلهِمًا، لا سيما في سنوات التكوين، سنوات الشباب. ويرى البعض أن تراجع الحالة الثقافية يعود بعضه إلى غياب النموذج المُلهِم، هذا النموذج الذي يحفز طاقات الإبداع لدى الشباب، ويدفعهم إلى طريق الأمل، طريق المستقبل. في دراسته الجديدة "أعوام نجيب محفوظ" يتتبع محمد شعير مدى تأثر الشاب نجيب