ليست أمل فقط هي الأم الوحيدة داخل مخيمات ومراكز الإيواء في قطاع غزة، التي تبتكر طرق بدائية في علاج أطفالها المصابين بالأمراض
وفي الملف التالي ترصد «الدستور» بالأرقام والبيانات أوضاع النساء في غزة منذ بداية الحرب وتأثير الحصار عليهن، في مضاعفة المعاناة عليهن
فما هي تلك الطائرات كواد كابتر وكيف تستخدمها إسرائيل في حربها الحالي؟ لاسيما أنه لوحظ مؤخرًا زيادة استخدامها في اغتيال الفلسطينيين
تضغط تلك الزيادة على مخصصات الدولة والدعم الحكومي الذي تقدمه، ومن خلال ذلك التراجع تظهر المكاسب التي تجنيها مصر ليس اقتصاديًا فقط
ليس أحمد البطة هو الصحفي الوحيد الذي تم استهداف عائلته وفج بالخبر أثناء تأديه عمله، ولكن هناك مراسلون تلقوا أخبار استهداف أفراد عائلتهم
إلى جانب تحذير من منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، بشأن الأطفال اليتامى وأوضاعهم في قطاع غزة وعدم حصولهم على حقوقهم
لم يكن «يوحاي يوسف مردخاي» الذي قُتل على يد المقاومة، هو العنصر الأول في صفوف الاحتلال الذي يتم استهدافه منذ بدء معركة طوفان الأقصى
وأكثر من مرة يتحدث فيها الرئيس عبدالفتاح السيسي حول الزيادة السكانية وما تكبده لخزينة الدولة من خسائر مالية ضخمة وتؤثر على التنمية
وفي التقرير التالي ترصد “الدستور” أبرز الهجمات التي حدثت على هامش معركة طوفان الأقصى على يد إيران وحزب الله والحوثيين ضد إسرائيل
توضح أنها ترغب في الخروج من قطاع غزة من أجل تلقي ابنتها العلاج إلا أنها لم تعرف الطريقة الصحيحة من أجل علاجها أو رفع المعاناة عنها
وتمتلك إسرائيل منذ تلك السنوات خطط من أجل أن يكون ذلك المحور تحت سيطرتها، وكشفت عن تلك الخطط بعد خوضها معركة طوفان الأقصى
يتسق ذلك مع بيان بثته وزارة الخارجية الفلسطينية، حول استهداف إسرائيل لمراكز الإيواء التابعة للأونروا لإخراجها من قطاع غزة
اتجه أكثر من بنك بالقطاع المصرفي نحو تقييد المعاملات الدولية على بطاقات الائتمان الجديدة، فما تأثير تلك القرارات للمركزي؟
ما الذي أدى إلى زيادة عمليات البتر والتي تتم دون تخدير داخل مستشفيات قطاع غزة وذلك للجرحى من مصابي الحرب والقصف المستمر للاحتلال
فما هي تلك القنابل؟ وما الفرق بينها وبين القنابل التي تستخدم في الحروب بشكل عادي؟ ولماذ تصر إسرائيل على استخدامها في حربها داخل القطاع
ويعاني الأطفال في قطاع غزة منذ بدء الحرب من ويلات عديدة، بداية من استهدافهم بالقصف مرورًا بالاعتقال، والتنكيل بهم وعدم توفير أي احتياجات.
يتفق المسيحين في كل أنحاء العالم مع فكرة إلغاء الاحتفالات بسبب ما يحدث من عدوان إسرائيلي على أهالي القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي
تفتك الأمراض المعدية بسكان قطاع غزة شمالًا وجنوبًا، بسبب تكدس الملاجئ والمخيمات وشح الأدوية وانتشار الطعام منتهي الصلاحية
حالة من الفزع انتابت الطفل مروان، نجل إيمان إسماعيل، فلسطينية تقطن في مخيم الشاطئ داخل قطاع غزة
ولم يكن ذلك هو المتحور الأول أو الوحيد لفيروس كورونا فقد سبقه على مدار السنوات الماضية عدة متحورات شديدة ومتوسطة في الانتشار
يستنشق كل يوم أبناء إيمان، فلسطينية، تقطن في دير البلح، الغازات المكثفة نتيجة القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ أكتوبر
لكن مؤخرًا بدأ يتردد اسم معبر كرم أبو سالم، وأنه سيُسمح بدخول المساعدات لأهالي القطاع من خلاله، بسبب تكدس الجرحى في المستشفيات
كمال عدوان هي أحد المستشفيات الحكومية التي مازالت تعمل إلى الآن في القطاع إذ تقع في بيت لاهيا وتأسست العام 2002 نسبة ولازالت تعمل
بات الفلسطينيين يحملون مفتاحين الأول للديار التي هُجروا منها وقت النكبة والثاني للديار التي نزوحوا منها خلال معركة طوفان الأقصى
وفي وقت سابق كان هناك تحذير من الهيئة بشأن شراء الأدوية مجهولة المصدر لاسيما أدوية أصحاب الأمراض المزمنة لأن الصيدلية هي مصدر الدواء
هناك مليون أنثى في قطاع غزة تفعل مثل أمل، منذ اندلاع حرب طوفان الأقصى بين قوات المقاومة الفلسطينية حماس والاحتلال الإسرائيلي
تم تسجيل ما يقرب من 1.1 مليون نازح في 156 وفق مكتب الأمم المتحدة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي
ينزح الآن بأعداد كبيرة العديد من الفلسطينيين من شمال غزة إلى الجنوب بسبب تهديدات الاحتلال الإسرائيلي وتحديدًا نحو خان يونس ورفح
تدخل حرب إسرئيل وغزة طوفان الأقصى يومها الـ60 وسط أوضاع غير إنسانية يمر بها قطاع غزة والمدنيين وكذلك النازحين في مدارس الأونروا
مازالت المعركة دائرة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، إذ تحاول الأولى كل يوم غزو القطاع بريًا إلا أن أنفاق حماس تحول دون ذلك