وتصدر هاشتاج مجزرة النصيرات مواقع التواصل الاجتماعي تعبيرًا عن الغضب مما حدث على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. وفي التقرير التالي ترصد
ودمر الاحتلال 50 ألف وحدة سكنية في جباليا وجرف شبكات الصرف والطرقات بمعظم بلديات شمال غزة، وتدمير 35 بئرًا للمياه والمدارس ومرافق وكالة غوث
وأضاف التقرير أن الوضع لا يزال متدهورًا في شمال غزة المحاصر المعزول من قبل القوات الإسرائيلية منذ شهور، لكون توزيع المساعدات داخل
واتساقًا مع ذلك، أطلق حزب الله صاروخين باليستيين من طراز (بركان)، على بلدة كريات شمونة شمالي إسرائيل، وقالت صحيفة يديعوت أحرنوت إنه يمكن
وأوضح أن الأهالي يضطرون لاستخدام مياه ملوثة، ويعتمدون على مياه البحر في الاستحمام أو الغسيل، مؤكدًا أن المياه الجوفية ملوثة هي الأخرى
وقال إنه سيتم تشديد الرقابة للتأكد من عدم الذبح خارج المجازر حفاظًا على البيئة وصحة المواطنين والنظافة العامة وللتأكد من سلامة اللحوم مع
المرحلة الأولى من العرض الإسرائيلي ستستمر ستة أسابيع، وتشمل عودة المدنيين الفلسطينيين إلى منازلهم وأحيائهم في جميع مناطق غزة..
وأشارت إلى أن عشر مخابز فقط تعمل في القطاع وإلى أنها أيضًا معرضة للخطر ونفاد وقود الطهي قريبًا، وذكرت أنه على الرغم من بناء الولايات
وتشير التقديرات إلى أن الآلاف من سكان غزة يحتاجون إلى إجلاء طبي عاجل لكن القليل منهم تمكنوا من مغادرة القطاع المحاصر منذ اندلاع العدوان
وأصبح أنه بمجرد أن يدفع المواطن قيمة المخالفة المستحقة عليه كاش سيحصل على شهادة صلاحية تكون بمثابة رخصة قانونية، وبموجب هذه الشهادة
جريمة جديدة نفذها الاحتلال في حق أهالي رفح تُضاف لسلسلة من الجرائم التي وقعت منذ 7 أكتوبر الماضي
وفي مايو الماضي، نادى الاحتلال الإسرائيلي أهالي غزة للاتجاه نحو الشريط الساحلي شمال قطاع غزة، زاعمًا أنه أكثر آمانًا وبعيدًا عن الحرب مع
تضيف: «أنا ومثلي كثيرون في القطاع ننقل لحظة بلحظة ما يحدث حتى يتم قصفنا، لذلك يعمد الاحتلال إلى كتم تلك الأصوات والأضواء، ولكن أصعب ما
وأوشكت المنظمة الإعلان عن توقف مساعداتها ونفاد كميات الموارد لديها، والذي سيؤدي إلى انهيار قطاع غزة وما يأويه من مئات الآلاف من النازحين
في بداية حرب السابع من أكتوبر كان موقف مصر واضح من القضية الفلسطينية، حيث شهد بيان الخارجية المصرية التأكيد على عدد من الثوابت منها رفض
في مارس الماضي كانت أول الجهود الحكومية لضبط الأسعار من خلال إطلاق مبادرة لخفض الأسعار لعدة أيام وكان من المقرر لها وقتها أن تستمر عدة شهور
النساء أصبحن يستخدمن بدائلن غير أمنة وفق الخماش، الذي يوضح أن القطاع لم يعد متوفر به ملابس نظيفة للنساء، إلى جانب أزمة شح المياه
وبحسب مؤسسة المرأة الجديدة فأن 5 مليون امرأة تتعرض للعنف على يد الزوج أو الخطيب، ومليون امرأة تترك منزل الزوجية نتيجة تعرضها للعنف سنويًا
يوضح أن النفايات تتراكم في الوقت الذي يعاني فيه القطاع من نقص حاد في المياه الصالحة للاستخدام، لا سيما في المحافظات الوسطى والجنوب من قطاع
سبق ذلك، تحذير من منظمة الصحة العالمية قالت فيه إن الوضع الغذائي تحسن بشكل طفيف في القطاع الفلسطيني، لكن خطر المجاعة لا
إلا أن الحوادث الأخيرة التي حدثت وتكررها بشكل رتيب، جعل كثيرات يعدن النظر في استخدام مثل تلك التطبيقات خوفًا من التعرض لمثل تلك الحوادث
إلا أن ذكرى النكبة هذا العام مختلفة بسبب ما يمر به قطاع غزة من حصار مشدد من قبل الاحتلال الإسرائيلي منذ حرب السابع من أكتوبر وحتى الآن،
داخل مجموعة تدعى «شاومينج 2024 للصف الثالث الاعدادي» كانت امتحانات صفوف النقل تباع علنًا بين الطلاب ويتم تداولها، فكتب أحد
واتساقًا مع ذلك، أعلن الدفاع المدني في غزة، مقتل طبيبين جراء غارة إسرائيلية على مدينة دير البلح وسط القطاع، وقال في بيان له
يوضح لـ«الدستور» أن شركات السياحة المرخصة تتبع وزارة السياحة ويكون عليها رقابة ومسؤولية وتأخذ من الوزارة برامج الحق بالمعايير الصحيحة
توضح أداة تويتر تريند أن «رفح الآن» تصدر قائمة تريندات تويتر في المرتبة رقم 4 على مستوى العالم، ومنها كلمات «قصف رفح، ورفح الآن»
حذر المتحدث من أن مدينة غزة ما زالت منطقة قتال خطيرة، داعيًا إلى الامتناع عن الرجوع شمالًا من وادي غزة، كما حذر من عدم الاقتراب من السياج
وأتت هذه الغارة في وقت أطلقت فيه قوات الاحتلال الإسرائيلي قذائف مدفعية على حي الزيتون، لتعلن بعدها قوات الاحتلال أنها نشر دبابات في رفح
وشدد المحافظ على ضرورة استمرار جهود التصدي بكل حسم للبناء المخالف وأي محاولات للتعدي على أملاك الدولة، أو مخالفات البناء واتخاذ الإجراءات
واتساقًا مع ذلك، حذر برنامج الأغذية العالمي، من أن خطر المجاعة لا يزال يلوح في الأفق على الرغم من زيادة الإمدادات، وأكدت في بيان لها أن شمال