عبدالمنعم رمضان عن سعيد الكفراوى: أصدقاؤه أحبوا قريته التى أصبحت شاهدة عليه
لاغرابة في أن نقع في متاهة الكفراوي، لأننا أمام دفتر حكايات طازج، مطبوخ على نار هادئة، لا غرابة أننا مع كل يوم بعد رحيله نكتشف جوانب أخرى في شخصية راهب القصة القصيرة وأحد ابرز فرسانها، لا غرابة في أن يصبح سعيد الكفراوي صديق الجميع والأخ والمعلم والصديق لأجيال متتالية، الذين أقتربوا منه يعرفون تماما