وائل خورشيد يكتب: لماذا فقد الجمهور عذريته؟
قبل أيام، ولأسباب مجهولة، قررت مشاهدة فيلم «عمر وسلمى» (2007)، من جديد، ربما هي حالة حنين للماضي، ومن قبله شاهدت «عيال حبيبة» (2005)، سألت نفسي.. ماذا لو عرضت هذه الأعمال في 2021 وتناولها جمهور السوشيال ميديا بالنقد؟