دفعتنى قراءتى لرواية أحمد مراد «الفيل الأزرق» المقتبس عنها الفيلم والتى وصلت للقائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» إلى مشاهدة الفيلم ،
قش الأرز.. وما أدراك ماقش الأرز؟! إنه جهنم مفتوحة على مصراعيها تحرق الصدور وتزكم الأنوف ونقع صرعى من ويلاتها، يُحرق ليحرقنا معه.
من أروع أسماء الله الحسنى «وكلها رائعة بالطبع» ومن جماليات اللغة: «الرحمن الرحيم »، وهى التى اختصها فى كتابه العزيز بقوله تعالى:
الحاضر.. أشبه بمحطة قطارات تتوسط بين الماضى بمحطاته العديدة والمستقبل بمحطاته التى هى تحت الإنشاء
استكمالاً لمقالنا أمس تحت نفس العنوان نؤكد على أن المشاعر نوع رفيع المستوى أحيانًا من التفكير وهو أهم وظائف العقل الإنسانى..
ما يطلق عليه النخبة فى مصر تشغل نفسها بتوافه الأمور، لكن قضايا الوطن الكبرى غائبة عن الساحة غياباً تاماً.