ناجى العلى.. الشجاع
فنان استطاع أن يحول صرخاته واحتجاجه إلى فن، يجسد فى مضمونه تجربة آلام الناس والشعوب، وبالتحديد الشعب الفلسطينى، أهله وناسه، أى نعم كان ناجى العلى فلسطينيًا، لكن تجربته امتدت إلى كل مشكلات الشارع العربى وأزمات المواطن البسيط، كان فريدًا فى تعبيره، يجمع بين رقة الفنان الحالم وشدة الثائر، فمزج بهذين النقيضين