التجربة الروائية تفرض إطارها وقالبها السردي. لقد أرهقني التنظير لسنوات طويلة، بل وجعلني متردد إبداعيا في بعض الأحيان، حتى تخلصت من ذلك
ورواية “شارع بن يهودا”، أولي تجارب أيمن السميري الروائية، بعد رحلة من كتابة القصة القصيرة، ، منها مجموعة “تمثال الظهيرة الغريب”.
هناك ارتباط شرطي آخر قرين لعملية الكتابة وهو الليل، فاستحضار حالة الإبداع، واستدعاء الفكرة والعمل علىها، وتوليد المشاهد
إنها الرحلة التي سيكملها القارئ لأنه سيكتشف مع كل سطر، إنه كان مشاركا في رواية الكاتب أيمن السميري الأولي، “شارع بن يهودا”