القاهرة الإسلامية تتلألأ لتصبح متحفًا مفتوحًا ومزارات آل البيت تعود إلى رونقها
طفرة هائلة تشهدها منطقة جنوب القاهرة التاريخية حاليا لم تحدث من قبل لتجعل أى زائر تطأ قدماه هذه المنطقة يعايش عصر القاهرة الفاطمية بكافة تفاصيلها واستحضار الصورة الذهنية لجميع عناصره، ليسير وكأنه فى متحف مفتوح يعيد لها عمقها التاريخي وتصبح خير شاهد على ما تضمه أرض القاهرة من درر من كنوز العمارة الإسلامية