يقترف زيد بن سيحون خطأ فادح، عندما يستنشق أبخرة النبات السحري الذي كان قد اكتشفه، واستغله الصباح في السيطرة علي أتباعه لتنفيذ أوامره
بعدما فقد حسن الصباح لـ 800 من مقاتليه علي يد السلطان السلجوقي الجديد بريكاروق، إلا أن الصباح يتجه بالإنتقام من الإمام الغزالي