ما دفعني لإعادة النظر هو إدراكي أن الأدب لا يُخلَّد إلا إذا كان نابعًا من القلب ليصل إلى القلوب، لذلك قررت أن أعيد الحياة إلى هذه القصائد
الباز قدم كتابه الجديد وهو يقول : خمسون عاما أحملها على ظهرى، أحب أيامى لأننى عشتها كما أريد، تصالحت مع نفسى مبكرا فلم ترهقنى