دبت أقدام العم سلامة هو ووالده لأرض المحروسة عام 1944 بعد أن كانا يعيشان في إحدى قرى القليوبية، ومنذ أن وطأت قدميه للقاهرة وشغل العديد
بين حواري وأزقة مصر القديمة حيث الدرب الأحمر والجمالية والغورية والمغربلين وغيرها من المناطق العتيقة التي تبعث في نفوسنا حياة جديدة.