الذائقة والتلقي هما في حقيقة الأمر لا ينفصلان عن الفضاء الاجتماعي بكل تحولاته، بل إن هذا الفضاء هو من يشكل تفضيلات الذائقة وتوجهاتها
ورواية “شارع بن يهودا”، أولي تجارب أيمن السميري الروائية، بعد رحلة من كتابة القصة القصيرة، ، منها مجموعة “تمثال الظهيرة الغريب”.