صندوق الدنيا يختلف عن خيال الظل، والذي يختلف بدوره عن الأراجوز، فكل من هذه الأشكال للعروض له وظيفة محددة.
إذ أن يوسف إدريس أعطاها تسع درجات من عشر، وأظنها أكبر درجة منحها في هذا العام لأي قصة، بينما منحها إبراهيم المصري صفرا كاملا
حسن حنفي استحضر كل التجارب الفكرية المصرية السابقة عليه، وتتلمذ عليها من رفاعة رافع الطهطاوي إلي الأفغاني ومحمد عبده ومصطفي عبد الرازق