وتدور أحداث المجموعة القصصية في أحد المقاهي المطلة على طريق الكورنيش في الإسكندرية؛ والتي سوقت لأسم أسامة أنور عكاشة القاص لمسامع
لم يرحل عن أرض الأدب إلى الدراما؛ وهو ما كشفته أعماله الأدبية فى الرواية، القصة القصيرة
رغم أنه تقدم بإستقالته كأخصائي اجتماعي في رعاية الشباب بجامعة الأزهر بعد عمله فيها ما يقرب من 16 عاما من عام 1966 إلى عام 1982