انهت 5 سنوات من دراستها الجامعية ولكنها لم تجد فيه ذلك الطريق شغفها الحقيقي الذي طالما بحثت عنه وسعت لتترك لنفسها بصمة في حياتها العملية.
استطاعت بموهبتها ان تحول قطعة صماء لا ملامح لها ذات خصائص محدده الى قطعة فنية مرغوب في استخدامها واقتنائها.
حبات صغيرة من الخرز، غزلت جنبا الى جنب لتكون عقدا من المجهود والتدريب التي بذلته هنا مصطفى ليكون سبيلها للاعتماد على ذاتها.
جلود صماء لا روح لها، قررت تلك الفتاة السكندريّة أن تضفي عليها بصمة مصرية أصيلة