مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024، يتلقى المرشحان دونالد ترامب وكامالا هاريس دعمًا كبيرًا من المليارديرات، هذا الدعم المالي يعكس التأثير الكبير للأثرياء في الساحة السياسية.
كامالا هاريس تحظى بدعم 79 مليارديرًا، من بينهم أسماء بارزة في صناعة التكنولوجيا والترفيه والتمويل.
تشمل قائمة داعميها مايكل بلومبرغ، ريد هوفمان، شيريل ساندبرغ، وستيفن سبيلبرغ، يدعم هؤلاء المليارديرات هاريس لأسباب تشمل رؤيتها الاقتصادية وسياساتها المتعلقة بالتكنولوجيا والاستدامة.
في المقابل، دونالد ترامب يجذب دعم 50 مليارديرًا، مع تركز الدعم من قطاعات العقارات، الطاقة، والتمويل.
من أبرز داعميه إيلون ماسك، ميريام أدلسون، وبرنارد ماركوس،تركز حملة ترامب على تعزيز قاعدة الحزب الجمهوري الاقتصادية والسياسية.
هذه الديناميكيات المالية تعكس الأهمية المتزايدة للأموال في الحملات الانتخابية، حيث يشكل دعم الأثرياء رافعة مهمة في الاستعداد للانتخابات المقبلة.
وتعرض “الدستور” في الفيديو التالي تفاصيل كيف يعيد أثرياء أمريكا تشكيل المشهد السياسي؟
ولمزيد من التفاصيل يمكنكم مشاهدة الفيديو التالي.