رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الأب بطرس دانيال يشيد بمسرحية "مش روميو وجولييت": ترتقى بالنفوس (صور)

جانب من الحدث
جانب من الحدث

أشاد الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما المصرية، بمسرحية "مش روميو وجولييت" بطولة النجم علي الحجار والنجمة رانيا فريد شوقي، والتى تعرض حاليًا على خشبة المسرح القومي بالعتبة بقيادة المخرج الكبير عصام السيد.

الأب بطرس دانيال يشيد بمسرحية "مش روميو وجولييت": ترتقي بالنفوس 

وكتب الأب بطرس دانيال عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: "كل الشكر والتقدير للفنانة الغالية رانيا فريد شوقي لدعوتها الكريمة للمرة الثانية لحضور مسرحية: "مش روميو وچولييت".. دراما موسيقية رائعة من إخراج الأستاذ الكبير عصام السيد، وبطولة الفنان القدير علي الحجار والفنانة رانيا فريد شوقي والفنان عزت زين والفنان ميدو عادل والفنانة أميرة أحمد والفنانة الشابة دنيا النشار والفنان مايكل ومجموعة متميزة من الفنانين الشباب والشابات.. وأشعار الأستاذ أمين حداد، قُدّمت بحرفية عالية ومتميزة، وتجعلك تشعر بسعادة أثناء وبعد العرض". 

وأضاف دانيال: "هذه المسرحية تظهر لنا أهمية صفاء القلوب والارتقاء بالنفوس والتحلّي بروح التسامح.. لذلك كل فناني العرض يستحقون الإشادة.. من النجوم الكبار حتى ممثلى المجاميع. ولهم منّا كل الشكر والتقدير والثناء"، متابعًا: "وأود أن أشكر الفنان دكتور أيمن الشيوي مدير المسرح القومي، على حسن استقباله وضيافته.. لذا أدعو جميع الأصدقاء والصديقات الأعزاء لمشاهدة هذا العرض المتميز والرائع والجميل". 

صناع وأبطال العرض المسرحى "مش روميو وجولييت" 

ويضم العرض المسرحي نخبة من النجوم، منهم علي الحجار، رانيا فريد شوقي، عزت زين، ميدو عادل، دنيا النشار، طه خليفة، آسر علي، طارق راغب، والمطربة الأوبرالية أميرة أحمد، والعرض من إخراج عصام السيد، وصياغة شعرية أمين حداد، وإخراج منفذ صفوت حجازي، وموسيقى وألحان أحمد شعتوت، واستعراضات شيرين حجازي، وديكور محمد الغرباوي، ومساعدا الإخراج حمدي حسن ومحمود خليل، وإضاءة ياسر شعلان، وملابس علا جودة ومي كمال، وجرافيك محمد عبدالرازق.

تفاصيل العرض المسرحى "مش روميو وجولييت" 

"مش روميو وجولييت" من إنتاج فرقة المسرح القومي، بقيادة الدكتور أيمن الشيوي، وهي قصة مستوحاة من مسرحية "روميو وجولييت" للكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير، فى نفس الوقت لا تلتزم بالخط الدرامي الأصلي للمسرحية أو تتقاطع معه إلا في عدد محدود للغاية من المشاهد، وهو ما يعكس ذكاء في اختيار اسمها، ويتم تقديمه فى إطار ميوزيكال ينتمي إلى نوعية فن الأوبرا الشعبية.