تزامنًا مع مبادرة «المتحدة» لرعاية المواهب.. كيف يمكنك تنمية مهاراتك اللغوية؟
يعاني الشباب كثيرًا من أجل إتقان لغة أخرى، فقد يستعرق الأمر سنوات، إلا أن الدراسة في الخارج قد تكون حلًا لمواجهة تلك الأزمة.
وهناك العديد من الأسباب التي تدفع الشباب لتعلم لغات أخرى تُساهم في توفير فرص وظيفية بعد التخرج.
وتزامنًا مع مبادرة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لرعاية المواهب، «الدستور» يرصد في السطور التالية أهم الطرق والنصائح التي يمكن الاعتماد عليها في تعلم لغة أخرى..
قراءة المجلات: تعتبر المجلات مكانًا رائعًا للبدء لأنها مكتوبة بأسلوب يسهل متابعته، غالبًا ما تتعلق بالموضوعات التي تهتم بها بالفعل، لذلك سيكون لديك فهم عام لمجال الموضوع.
ابحث في البلد: عندما تقوم بذلك اختر مكان الدراسة بالخارج، احصل على معرفة أساسية بثقافة البلد وتاريخه، وكذلك تقليل احتمالية حدوث صدمة ثقافية، فقد يساعدك ذلك في فهم المحادثات بسهولة أكبر.
اخرج بمفردك: إذا سمحت لأصدقائك بإجراء كل الكلام، فلن تتحسن مهارات التحدث والاستماع لديك ستؤدي زيارة المتاجر والمقاهي وحدها إلى تسريع فهمك، وستدرك قريبًا أنه ليس مخيفًا كما كنت تعتقد في البداية.
اذهب إلى فصل دراسي أو نادٍ: على الرغم من أن دروس لغة معينة رائعة، إلا أنها ليست الطريقة الوحيدة لصقل مهاراتك.
الذهاب إلى المكتبات: يمكنك تعلم اللغات من خلال اقتناء الكتب والروايات البسيطة التي يمكنها أن تساعدك على الوصول إلى مبتغاك.
مشاهدة الأفلام: حاول اختيار الأفلام السهلة التي تقدم لك اللغة بطريقة واضحة.