بالتزامن مع مبادرة أخلاقنا جميلة.. نصائح من أجل أبوّة أكثر هدوءًا
يمكن أن تكون الأبوة صعبة أن معرفة كيفية التعامل مع المواقف مع الأطفال مع جعل طفولتهم ممتعة طوال الوقت هو أمر يصعب على الآباء تحقيق التوازن فيه.
تنشئة الطفل أيضًا، مجموعة من التحديات الخاصة به بدءًا من الخضوع لنموه معهم إلى الجلوس معهم ومن خلال المواقف الصعبة إلى معرفة كيفية التعامل معهم خلال نوبات الغضب.
تتطلب التربية أيضًا أن نتأكد من أن أسلوب التربية الذي نعطيه لأطفالنا، يجب أن يجعلهم يتمتعون بذكريات سعيدة عن الطفولة، وغرس الأخلاق والقيم فيهم، وجعلهم مستعدين لمواجهة العالم وهم يكبرون ويتنقلون في الحياة.
تناولت د.جازمين ماكوي عالمة النفس كيف تصبح أبًا أكثر هدوءًا وفقا لموقع نيويورك تايمز قائلة: "هذا عمل يستمر مدى الحياة، لا شيء من هذا فوري، يتطلب العمل المستمر والهدف هو التطور المستمر، وليس الكمال".
نحن بحاجة إلى أن نلاحظ متى نبدأ في العمل على كل شيء وكيف يتم تحفيزنا، بمجرد أن نبدأ في ملاحظة ذلك ، سيكون من الأسهل علينا التعامل مع الغضب.
هذا عندما نحتاج إلى جذب الوعي إلى حالتنا الداخلية ومعرفة كيفية السيطرة عليها.
خطوات من أجل أبوة أكثر هدوءا بالتزامن مع مبادرة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أخلاقنا جميلة:
توقف مؤقت: بمجرد أن ندرك السلوك الذي يؤدي إليه جسمنا، نحتاج إلى التوقف لفترة طويلة ومعالجته داخليًا قبل الاستجابة له.
قم بالاختيار: نحن بحاجة إلى أن نتعلم التحلي بالصبر حتى نصبح آباء أكثر هدوءًا، الصبر هو الخيار الذي نحتاجه في كل لحظة عندما نربي الأطفال، في حالة انشغالنا وإثارة أنفسنا، نحتاج إلى تعلم التحلي بالصبر والتعامل معها.
قل بمحبة: نحتاج إلى تذكير أنفسنا بالحب والتحديات في تربية الأطفال، لكنهم مع ذلك يمثلون العالم بالنسبة لنا.
