«بورصة ترشيحات نوبل للآداب 2022»...هاروكى موراكامى وسلمان رشدى وجيوكوندا بيللى الأقرب
ساعات قليلة ويتم الإعلان عن اسم الفائز بجائزة نوبل للآداب في سنتي 2020 و2021 ، كما ستتم هذه السنة دعوة الفائزين بالجائزة لاحتفالية التوزيع في صالة ستوكهولم للاحتفالات؛ وذلك بعد أن تأجل إعلانها العام الماضي بسبب جائحة كورونا.
فى الوقت نفسه، رشح عدد من الكتاب بعض الترشيحات لأدباء اعتبروهم الأقرب إلى الفوز بجائزة نوبل للآداب لعام 2022، والمقرر إعلانها غدًا الخميس، نرصدها فى السطور التالية:
طارق الطيب رشح: "جيوكوندا بيللي وباي داو" الأقرب لنوبل
كتب الروائى طارق الطيب عبر حسابه بموقع "فيسبوك" مرشحًا بعض الأدباء اعتبرهم الأقرب للفوز بجائزة نوبل للآداب، قائلًا: "جائزة نوبل قد تكون من نصيب: الكاتبة النيكاراجوية جيوكوندا بيللي، تلك الكاتبة العالمية الكبيرة التي أسعدني الحظ بلقائها في بلادها خلال مهرجان نيكاراجوا العالمي للشعر في سبتمبر 2016، وجدير بالذكر أن الصديق الروائي أحمد عبداللطيف قد ترجم كتابها (بلدي تحت جلدي) إلى العربية".
وتابع"الطيب"، "كذلك قد تكون من نصيب الشاعر الصيني الكبير باي داو (بَي ضاو Bei Dai) الذي أسعدني الحظ أيضًا بلقائه قبل 19 سنة في مهرجان مقدونيا العالمي للشعر، وقد فاز بعدة جوائز منها جائزة الأركانة المغربية في عام 2002 أو 2003".
محمود بركات: 12 أديبًا الأقرب للفوز بنوبل للآداب عام 2022
رشح محمود فريد بركات عبر حسابه بموقع "فيسبوك" عددًا من الأدباء اعتبرهم الأقرب للفوز بجائزة نوبل للآداب لعام 2022.
وكتب "بركات" قائلًا: "بورصة الترشيحات تتداول نحو اثني عشر اسمًا، أبرزهم من المعروفين لدينا في العالم العربي: الأديب الياباني هاروكي موراكامي، والأديب التشيكي "ميلان كونديرا"، والأديب البريطاني من أصولٍ هنديةٍ "سلمان رُشدي"، والأخير يعد الأوفر حظًّا وفقًا لترشيحات نُقّادٍ ثِقاتٍ!، وكالعادة ومنذ نحو ثُلث قرنٍ ومنذ فوز نجيب محفوظ بالجائزة في العام 1988، خلت البورصة من تداول اسم أي أديب عربي مرشح للجائزة الأبرز عالميًا".