ويقول فكرى فيصل عن روايته، إنها تدور فى المستقبل بعد 100 عام حيث ضربت الأرض كارثة كبيرة أدت لتغير العالم. وتتقاطع حياة رجل مستقبلى مع
كانت أغلب النساء اللائي اتهمن بممارسة السحر وتم حرقهن أو اعدامهن من المثقفات والعالمات وصاحبات الرأي المتنور المعارض لتعسف الحكم الديني