مع وداع رمضان، يبقى الأمل في قلوبنا أن نكون قد استفدنا من هذا الشهر الفضيل، وأن نكون قد أصلحنا أنفسنا، وطهّرنا قلوبنا، وأن نكون قد نلنا من الله تعالى القبول والغفران.