يوم ٢١ فبراير الساعة ٦.٣٠ كانت بداية قصة نهاية حبيبة الشماع عقب قراراها بطلب أوبر ينقلها من مدينتي لمصر الجديدة ولكن تغير القدر ووقعت الفتاة في يد سائق عديم للضمير.