نوه إمام مسجد السيدة نفيسة، بأنه عندما شغلوها الناس عن العبادة أرادت أن ترحل من مصر، وعندما نقرأ في الكتب القديمة نجد أن المنطقة اسمها درب السباع وهي الدار التي جلست فيها.