أسطورة الشيخ محمد رفعت، والتي تجاوزت الزمان والمكان ولازالت حاضرة، تمثل لكل من عرفها جزء ما من حكايته وتكوينه ومن بينهم أم كلثوم والريحاني
وعن مطربه المفضل تابع “إسماعيل”: الأستاذ عبد الوهاب بيقول بفن وبيأدي النغمة ويديها حقها، يعجبني أوي، والست أم كلثوم، وعبد الحليم حافظ.
كان التمثيل مخيف بالنسبة لي من ناحيتين، الناحية الأول احتمال أن أفشل في دراستي، ومن الناحية الأخري كان مصير الممثل في هذا العصر، مصير مظلم