وتبينّ أنّ الطفل خرج ليلهو ويلعب أمام المنزل فانزلقت قدمه وسقط في البحر ولم يراه أحد، حتى امتلأ جسده بالمياه وطفت جثته على سطح المياه
كانت عقارب الساعة تشير إلى العاشرة مساءًا عندما استقبلت فرحة مكالمة هاتفية من زوجها يخبرها بأنه أستلم أموال الجمعية