يرحل الأحباء ويبقى مقعدهم فارغ بين ذويهم على مائدة رمضان كل عام فبدلًا من أن يكون شهر للفرحة تنعكس الأية وتقضى أيامهم في الترحم على الراحلين
التبرع بالأعضاء بعد الوفاة، يعتبر من قبيل الصدقات الجارية، وفي ميزان حسنات المتبرع، وفقًا لتصريحات الدكتور خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.