يعرف الأطفال الكثير عن فيروس كورونا التاجي المستجد سواء من وسائل الإعلام أو من أحاديث أصدقائهم، لذا على الأسر مشاركة صغارهم المعلومات وبث الطمأنينة في نفوسهم..