يضع «حكيم» نفسه على منصات التتويج عالمياً لأنه يجيد اختيار أعماله ويسعى جاهداً لتطوير نفسه ولذلك حصد لقب «العالمي» لكثرة مشاركاته وإنجازاته على مستوى العالم.