كأنَّما رفض البوْحَ به، أو ما كان يبوحُ به إلى الأقرباء في الحياة، قاله الشَّاعرُ فيه، باعتبار أنَّ لحظاتِ الكشْفِ هي الأنقى لدى الشَّاعر