حطموا «التابوهات».. طلاب كليات الذكاء الاصطناعي وعلوم الإعاقة يتحدثون لـ «الدستور»
منذ الصغر ويتمنى الوالدان أن يلتحق ابنهما بكليات القمة كالطب والهندسة، وطوال مراحل التعليم لا يرون أي بدائل لتلك الكليات والتي أصبح ينضم إليها آلاف الطلاب سنويًا تحقيقًا لرغبة الأباء في أن يمتهن الطالب مهنة مرموقة اجتماعيًا. ولا ينظر وقتها الطلاب أو أولياء الأمور إلى حاجة المجتمع في وجود تخصصات مختلفة،