أشار أستاذ الآثار الإسلامية بجامعة القاهرة، إلى أنه قبل بناء مسجد الرفاعي، كان يوجد زاوية صغيرة اسمها زاوية ذخيرة الملك وهي من الفترة الفاطمية أي القرن الثاني عشر.
بالدعاء وقراءة الفاتحة، تجمع عدد من المحبين والمريدين أمام ضريح العارف بالله المرسي أبو العباس داخل مسجده