«يومًا ما سأكون بطلًا».. مسيرة فنية بدأها الإمبراطور من مسرح المدرسة
داخل أحد المنازل المتواضعة بمدينة الزقازيق، وتحديدًا في الـ18 من نوفمبر عام 1946، ولد الطفل أحمد زكي الابن الوحيد لوالده، إلا أن القدر لم يمهل الأب فرصة كافية للاستمتاع بطفلة الأول ليفارق الحياة بعد أيام قليلة ويترك طفله الوحيد ليتربى في كنف جده. "أحمد زكي" عاش طفولته في كنف جده بعد أن تزوجت والدته،