وبعد إنتشار قصه البحث عنها طوال الأيام السابقة جائت البشرة الخير من مدينة طنطا بمشاهدة
بجسد ضعيف يحمل قوة ومثابرة، تدفع عربة الخضروات لتجوب بها الشوارع حتى الكورنيش ترافقها ابنتها الصغيرة مناديةً على المارة النعناع البلدي