قص الكاتب المصري بيجاد سلامة في كتابه "الرقص بين أهل الدين وأهل السياسة" حكايات عن الرقص المصري، وسرد قصة الرقص في قاهرة المعز
الكثير من انواع الرقص عرفتها مصر القديمة، ويمكن من ذلك معرفة أهمية الرقص في هذه الحقبة الكبيرة من تاريخ مصر،
في مقدمة كتابه يذكر بيجاد سلامة مؤلف كتاب "الرقص بين أهل الدين وأهل السياسة" ما كان في مصر القديمة من الرقص
في بدايته كان الرقص متنفسًا للقاهريين، ولكن بمرور الوقت تحول الرقص إلى رذيلة بسبب دخول الغوازي في هذا المجال، واشتغالهن بالبغاء، مما ألصق بالرقص هذه الصفة.