كانت عفاف راضي تُدرس في “الكونسرفتوار” حين بدأت رحلتها في عالم الفن، ونجحت بامتياز في البكالوريوس، وعُينت معيدة، ومارست التدريس في المعهد، وكانت تدرس تاريخ الأوبرا.