ألعاب الموت.. كيف نهدى الأذى لأبنائنا فى العيد
صوت صراخ قوي يشبه صوت ابنها زياد أجبرها على ترك ما في يديها والخروج للشارع حيث يلعب ابنها مع جيرانه احتفالًا بالعيد، لتفاجأ ميادة بملابس ابنها وقد تلونت بحمرة دمه وممسكًا بيده ويبكي بهستيريا، وخلال ثوانٍ استوعبت ما حدث. كان "زياد" ابن ميادة يلهو بالألعاب النارية - صواريخ العيد - وانفجر أحدهم في يده،