حوّلت الحواجز المؤقتة التي شيدها المحتجون من الخيزران والطوب والإطارات المطاطية المشتعلة شوارع كبرى مدن بورما ساحة حرب، لكنّ الجيش بجبر المدنيين الآن على تفكيكها قطعة قطعة، تحت تهديد السلاح.