زعمت إسرائيل اغتياله.. أبرز المعلومات عن القيادى زياد النخالة
برز اسم القيادي زياد النخالة زعيم حركة الجهاد بعد تداول أنباء عن اغتياله داخل سيارته في دمشق السورية.
ونفى ممثل حركة "الجهاد" في سوريا، إسماعيل السنداوي، استهداف أي من كوادر الحركة أو الأمين العام زياد النخالة في الغارة الإسرائيلية على العاصمة السورية دمشق.
وفي التقرير الآتي يرصد "الدستور" أبرز المعلومات عن زياد النخالة:
- ولد في غزة عام 1953 وحصل على شهادة الكفاءة في التعليم.
- تولى قيادة حركة الجهاد الإسلامي منذ عام 2018 خلفًا للراحل رمضان عبدالله شلح وذلك بعد انتخابات هي الأولى من نوعها في تاريخ الحركة.
- يُعد من مؤسسي سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد.
- خلال السبعينيات اعتُقِل "النخالة" بسبب نشاطه مع قوات التحرير العربية بقيادة زياد الحسيني وحُكِم عليه بالسجن مدى الحياة بتهمة إلقاء قنابل على الدوريات الإسرائيلية.
- قضى 14 عامًا في السجن وتم الإفراج عنه في صفقة الخليل عام 1985 حيث كان من بين المشرفين على الصفقة من داخل السجن.
- بعد إطلاق سراحه انضم النخالة إلى حركة الجهاد مرة أخرى لكن سرعان ما تم اعتقاله مجددًا وحُكِم عليه بالنفي إلى لبنان.
- يُعتبر النخالة من الشخصيات البارزة التي تلاحقها الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث أدرجته وزارة الخزانة الأمريكية ضمن قائمة المطلوبين بتهم تتعلق بالإرهاب، ورصدت مكافأة قدرها 5 ملايين دولار لمن يقدم معلومات تؤدي إلى اعتقاله.