وصفت بـ «المخيفة»..أبرز المعلومات عن صواريخ «ستينجر» المطلوبة فى أوكرانيا لصد الهجمات الروسية
تظل صواريخ ستينجر المضادة للطائرات مطلوبة بشدة في أوكرانيا، فقد نجحت في وقف الهجمات الروسية من الجو، وفي الدول الأوروبية المجاورة التي تخشى أن تحتاج أيضًا إلى صد القوات الروسية.
وقال الفريق المتقاعد في الجيش الأمريكي جيم دوبيك لصحيفة Army Times: إن “ستينجر” سلاح لديه القدرة على أن يكون "عامل تغيير"، مما يمنح الجنود على الأرض القدرة على التنافس على المجال الجوي، وإعاقة قدرة العدو على إجراء العمليات .
أحد الأسباب التي تجعل صواريخ ستينجر فعالة للغاية أنها محمولة، ويمكن إطلاقها بواسطة جندي - أو مدني مدرب - يحملها على كتفه.
تُستخدم صواريخ ستينجر أيضًا على مروحية أباتشي AH-64 القتالية التابعة للجيش الأمريكي كسلاح جو-جو، كما يمكن تركيبها على المركبات الأرضية أيضًا، حسب موقع Howstuffworks.
أبرز المعلومات والمواصفات الخاصة بـ صاروخ ستينجر
- معروف رسميًا باسم FIM-92A، وتم تصميمه لمنح القوات البرية وسيلة للتعامل مع الطائرات والمروحيات التي تحلق على ارتفاع منخفض.
- تم تطويره في أوائل السبعينيات وعلى مر السنين اختبر في العديد من الصراعات ووصف بالصاروخ المخيف جدا.
- موجود حاليًا في ترسانات 19 دولة، وتستخدمها أربعة فروع عسكرية أمريكية.
- متعدد الاستخدامات ودقيق للغاية؛ إذ يصيب أي أهداف تحلق على ارتفاع أقل من 11000 قدم (3352 مترًا).ويبلغ مداه حوالي 5 أميال (8 كيلومترات).
- خفيف الوزن وقابل للحمل، حيث يبلغ وزن الصاروخ وقاذفته حوالي 35 رطلًا (15 كيلوجرامًا). ويمكن إعادة استخدام القاذفة. وكل صاروخ عبارة عن وحدة مغلقة تزن 22 رطلًا (10 كيلوجرامات) فقط.
- يتم إطلاقه من الكتف، ويمكن لشخص واحد تشغيله وإطلاقه.
- يستخدم أجهزة استشعار الأشعة تحت الحمراء/الأشعة فوق البنفسجية السلبية لتتبع الأهداف.
- الصاروخ الواحد يتضمن أنظمة التوجيه والذيل والدفع والرأس الحربي. يحتوي الذيل على أربع زعانف قابلة للطي توفر التدحرج والاستقرار أثناء طيران الصاروخ.
- يتضمن قسم التوجيه به مجموعة الباحث ومجموعة التوجيه ومجموعة التحكم وبطارية الصاروخ وأربعة أجنحة توفر القدرة على المناورة أثناء الطيران.
- يعادل الرأس الحربي به رطلًا واحدًا (0.45 كيلوجرامًا) من المتفجرات المغلفة بالتيتانيوم المشتعل. بينما يتضمن قسم الدفع محرك إطلاق ومحرك طيران مزدوج الدفع.