رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

“خدمات - توعية - تنمية”.. كيف لعبت “حياة كريمة” دورًا فاعلًا في حياة المواطن؟

حياة كريمة
حياة كريمة

تعد مباردة “حياة كريمة” من ضمن المبادرات الرئاسية التي حققت نجاحًا كبير في تغير الكثير من الأسر بالقرى إلى الأفضل، ووفرت المبادرة الدعم الكاملة تخفيف أعباء الحياة على المواطنين، ولتحقيق لتنمية المناطق الريفية وتقديم حزمة من الخدمات والمنح والدعم لأهالي المحافظات بهدف تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

ونجحت جهود مباردة “حياة كريمة” في تقديم الخدمات التي يحتاجها المواطن بالقرى الأكثر احتياجًا، ولرفع مستوى الوعي لدى المواطنين في القرى، لتقديم الخدمات الأساسية بالقرى والمدن المختلفة.

ويرصد “الدستور” في تقرير مفصل أبرز المعلومات عن أهداف مباردة حياة كريمة لرفع مستوى الوعي لدى المواطنين في القرى، لتقديم الخدمات الأساسية بالقرى والمدن المختلفة وحجم المشروعات القومية التي تنفذها الدولة في أنحاء الجمهورية..

“حياة كريمة” مبادرة فاعلة للتخفيف عن المواطن

  • عملت مبادرة حياة كريمة على بناء وتأهيل الإنسان واستهدفت الأسرة والطفل والمرأة وذوى الهمم وكبار السن ومبادرات توعوية وتوزيع مواد غذائية مدعمة وسلات طعام للأسر الفقيرة وزواج اليتيمات بما يشمل تجهيز منازل الزوجية وعقد أفراح جماعية.
  • عملت على رفع كفاءة المدارس والحضانات وتجهيزها وتوفير الكوادر التعليمية وإنشاء فصول محو الأمية، وتدخلات خدمية وتشمل تطوير البنية التحتية من خلال رفع كفاءة المنازل، وبناء الأسقف والمجمعات السكنية فى القرى الأكثر احتياجًا.
  • تقليل الفجوة الاجتماعية: رفع مستوى معيشة الفئات الأكثر احتياجًا يساهم في تحقيق العدالة الاجتماعية وتقليل الفجوة بين الفئات المختلفة في المجتمع.
  • إنشاء مشروعات متناهية الصغر، وتدريب وتشغيل من خلال المشروعات المتوسطة والصغيرة والمتناهية الصغر، وإنشاء مجمعات صناعية وحرفية، وتوفير فرص عمل، وتعزيز دور التعاونيات الإنتاجية فى القرى.
  • نفذت المبادرة فى القرى المستهدفة 382 وحدة صحية ومستشفى مركزيا و317 وحدة إسعاف ضمن جهود الدولة لتطوير خدمات التنمية البشرية.