"الوعي أولا".. كيف توفر "حياة كريمة" الحقوق الأساسية للإنسان؟
تسعى مباردة حياة كريمة لتقديم الحقوق الأساسية للإنسان، من خلال مساندة المواطنين بالقرى الأكثر احتياجًا للخدمات لتخفيف أعباء الحياة عليهم، ولتنمية المناطق الريفية وتقديم حزمة من الخدمات والمنح والدعم لأهالي المحافظات بهدف تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
وتعتبر مبادرة “وعي” واحدة من مبادرات حياة كريمة التي تعبر عن اهتمام القيادة السياسية بنشر الوعي والمعرفة لدى كافة المواطنين في الريف والقرى والنجوع المصرية، من أجل الارتقاء بالمستوى الفكري والمعرفي للمواطن.
ويرصد موقع “الدستور” في تقريره المفصل أبرز المعلومات عن أهداف مباردة حياة كريمة لرفع مستوى الوعي لدى المواطنين في القرى، لتقديم الخدمات الأساسية بالقرى والمدن المختلفة وحجم المشروعات القومية التي تنفذها الدولة في كافة قطاعات الجمهورية، وإليكم أبرز أعمالها للارتقاء بحياة المواطن.
كيف توفير حياة كريمة الحقوق الأساسية للإنسان؟
- عملت المبادرة الرئاسية على توفير الحق في الصحة للمواطن، وذلك من خلال عملها على إطلاق قوافل طبية مجانية للأكثر احتياجا إلى جانب تطوير المستشفيات، فضلا عن الحق في الغذاء، والذي اهتمت به حياة كريمة من خلال عملها على توزيع الكراتين الغذائية والوجبات الجاهزة على الأهالي الأكثر احتياجا.
- تهتم مبادرة حياة كريمة بوعي في مناقشة العديد من الموضوعات التي تهم المواطنين في الريف المصري والمناطق الأكثر احتياجًا حيث يتم عرض جلسات معرفية للموضوعات التي تناقش ظاهرة الزواج المبكر للتعرف على سلبياته وتقديم النصائح للأسر فيما يخص الأضرار المجتمعية المترتبة عليه.
- تحقيق التنمية المستدامة: المبادرة تعمل على تحقيق توازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على الموارد الطبيعية.
- تقليل الفجوة الاجتماعية: رفع مستوى معيشة الفئات الأكثر احتياجًا يساهم في تحقيق العدالة الاجتماعية وتقليل الفجوة بين الفئات المختلفة في المجتمع.
