كيف نجحت "حياة كريمة" فى تخفيف الأعباء الاجتماعية والاقتصادية والصحية عن المواطن المصرى؟
يستمر جهود مباردة حياة كريمة في تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المواطنين بالقرى الأكثر احتياجًا، لتخفيف أعباء الحياة عليهم، ولتنمية المناطق الريفية وتقديم حزمة من الخدمات والمنح والدعم لأهالي المحافظات بهدف تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
تعد حياة كريمة، من أهم المبادرات التنموية التي تشهدها الدولة المصرية، فمنذ إطلاق الرئيس عبدالفتاح السيسي، للمبادرة في عام 2019 وهى تسهم في تحسين مستوى معيشة المواطن وتحسن من جودة الحياة في الريف المصري والمناطق النائية الأكثر احتياجًا.
وترصد “الدستور" في تقرير مفصل دور “حياة كريمة” في تقديم الخدمات الصحية والاجتماعية والثقافية، لمساندة المواطنين للحصول على كافة حقوقهم في الحياة لتحسين المستوى الاجتماعي، وإليكم أبرز أعمالها للإرتقاء بحياة المواطن.
دور حياة كريمة في تخفيف الأعباء على المواطنين بالمحافظات
- تضم حياة كريمة برامج تستهدف تقديم الدعم الغذائي للقرى الأكثر احتياجًا، فقد جاءت المبادرة لتخفف العبء على ملايين المصريين في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية.
- تحقيق التنمية المستدامة: المبادرة تعمل على تحقيق توازن بين النمو الاقتصادي والحفاظ على الموارد الطبيعية.
- تقليل الفجوة الاجتماعية: رفع مستوى معيشة الفئات الأكثر احتياجًا يساهم في تحقيق العدالة الاجتماعية وتقليل الفجوة بين الفئات المختلفة في المجتمع.
- الجانب الصحي: تعمل حياة كريمة على تحسين صحة المواطنين والقضاء على قوائم الانتظار وتعزيز الصحة النفسية ، وتضم فرقًا متحركة تغطي محافظات مصر، وتقدم خدمات صحية متنوعة من فحوصات طبية وتوعية صحية ونفسية.