"بفساتين زفاف وزغاريد".. ساحة المتحف اليوناني بالإسكندرية تتحول لـ "فوتوسيشن" في حضرة الأثار
بالزغاريد والفساتين المبهجة تتحول ساحة المتحف اليوناني الروماني لساحة يقصدها كل عروسين، لتشهد أول ذكرياتهما في حضرة الأثار.
فى الساعة الخامسة مساءا، مع غلق أبواب المتحف وانتهاء العمل رسميا، تستقبل الساحة الخارجية العرائس بفساتينهن المبهجة لتتحول الساحة لاستوديو تصوير تلتقط فيها أجمل الصور التذكارية المميزه بالاناقة والرقي والجمال الذي لا يقارن.
تلك الساحة الخارجية للمتحف اليوناني المجهزة باستراحات، خصصت لتكون مساحة ترفيهية لزوار المتحف وأهل المدينة سواء لالتقاط الصور التذكارية او لعب رياضة "الاسكيتنج"، اوحتى التجول المفتوح فيها.
عن اختيار موقع المتحف اليوناني الروماني إلتقت " الدستور" مع إسلام سعد، أحد العرسان، فقال: فكرنا كثيرا فى أن تكون ذكرى صور حفل خطبتنا بمكان يتميز بالشياكة والرقي، كما يتم التصوير في الحدائق المفتوحة، لذا كان الاختيار للساحة الخارجية للمتحف.
وأضاف إبراهيم فاروق، عريس:، شاهدنا جزء من الصور وهي بالفعل مميزه وجاءتنا الفكره من أحد اقاربنا ووجدنا أن اختيار ساحة المتحف مميزه وتعطي "للفوتوسيشن" جمال خاص لا مثيل له، قائلا: إذا اتيحت الأماكن الأثرية الهامة للتصوير سيكون فرصه للتنشيط السياحي وتوثيق اللحظات السعيدة بشكل مختلف في حضرة الأثار.
+++++
بالزغاريد والفساتين المبهجة تتحول ساحة المتحف اليوناني الروماني لساحة مبهجة للعرائس، لتكون اول ذكرياتهم معا في حضرة الاثار.
ففور ان تصل الساعة الخامسة مساءا، مع غلق ابواب المتحف وانتهاء مده العمل الرسمية، تستقبل الساحة الخارجية العرائس بملابسهم وفساتينهم المبهجة لتتحول الساحة لمساحة استوديو تصوير كبيره يلتقطون فيها اجمل الصور التذكارية المميزه بالاناقة والرقي والجمال الاثري الذي لا يقارن مع غيره.
فتلك الساحة الخارجية للمتحف اليوناني المجهزة باستراحات، خصصت لتكون مساحة ترفيهية لزوار المتحف واهل المدينة سواء لالتقاط الصور التذكارية او لعب رياضة "الاسكيتنج"، او حتى التجول المفتوح فيها وتحوله لمزار لاهل الاسكندرية وضيوفها.
