رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

مبادرة ابدأ.. برامج التدريب "قاطرة" لتخريج جيل جديد من المصنعين

صورة ارشيفية
صورة ارشيفية

تعد المبادرة الوطنية للصناعة المصرية "ابدأ" التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال "الملتقى والمعرض الدولي الأول للصناعة" في 29 أكتوبر 2022، مبادرة تعمل بشكل أساسي على دعم وصناعة وطنية عميقة للاعتماد على المنتجات المحلية والواردات، وذلك من خلال دور الرعاية الصحية ينشئ القطاع الخاص في توطين للتنمية المؤسسية بقطاع الصناعة اقتصادًا متنوعًا وقادرًا على المنافسة لتحقيق أهداف التنمية الاجتماعية ومصر2030.

محاور المبادرة

وتعمل المبادرة من خلال 3 محاور رئيسية: محور المشروعات الكبري- يستهدف محور المشروعات الكبرى، عقد شراكات مع ظهور المصنعين سواء كانت مشاريع قائمة ترغب في تطوير أنشطتها أو مشاريع جديدة، وذلك في إطار زيادة الاستثمارات الصناعية بالشراكة مع الخبراء في مختلف الأعمار، وتشجيع الصناعات المغذية المفروض على التوسع. دعم الصناعة- هو العمالء المختصر لتقديم الدعم لهم محور المخالفة والمتعثرة لتظليل كافة الاتفاقات، مثل تسهيل التدابير وتقنين الأوضاع، التعاون والتنسيق مع محاكم الدعاوى القضائية بحل الدعاوى، لمعاودة الإنتاج في حالة المتعثرة، أو التوسع في حالة المستثمرين. ومحور التدريب والمشاركة- 1- التخطيط للاستثمار في المنتدى وتنمية قدراتهم من خلال تحسين الصورة الذهنية لتغيير النظرة المجتمعية البشرية النمطية تجاة التعليم الفني والعمالي الفني، بالتعاون والتكامل مع كافة الفئات المجتمعية بالتعليم الفني المتميز لتحقيق الاستدامة من خلال تطوير التعليم التقنية المتخصصة تعتمد على اعتمادها وتخصصاتها الدولية. العثور على فرص العمل التثقيفية للعمال المصريين وفقا للمقاييس الدولية مما ينعكس على توفير فرص العمل اللائقة واختيارات تؤمن حياة كريمة للعامل المصري. 2- مساعدة المتعثرة، من خلال إيجاد حلول لشكلها بطريقة علمية حديثة وبأقل تكلفة من جديد.

 

أهداف برامج التدريب

أولا : توفير التدريب الفني والمهني والتثقيفي للعمالة المصرية وفقًا للمقاييس الدولية.

 

ثانيا : توفير فرص العمل اللائقة بمعدلات عائد مناسبة تؤمن حياة كريمة للعامل المصري.

 

ثالثا: تغيير الصورة الذهنية والنظرة المجتمعية تجاه العمالة الفنية.

 

رابعا : تحقيق الاستدامة من خلال تطوير مؤسسات التعليم الفني والتدريب المهني التابعة للدولة واعتمادها طبقا للمعايير الدولية.

 

خامسا : دعم المصانع المتعثرة، من خلال إيجاد أنسب الحلول لمشكلاتها بطريقة علمية عملية حديثة وبأقل تكلفة ممكنة