بعد تحذيرات الصحة العالمية.. علامات واضحة لحمى الضنك يجب ألا تتجاهلها
حمى الضنك عدوى فيروسية تنتقل عن طريق البعوض، وتحدث عندما يلدغ شخص ما بعوضة قد تكون مصابة وتحمل فيروس حمى الضنك، بسبب تكاثر هذه الحشرة في المياه الراكدة أو الملوثة، مثل البرك أو الحفر أو الحاويات المفتوحة، لذا اتخذ الاحتياطات اللازمة واتبع إرشادات السلامة لحماية نفسك من عدوى حمى الضنك.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أعراض حمى الضنك، مؤكدة أنه من المرجح أن تزداد حالات حمى الضنك وتتوسع جغرافيًا بسبب تغير المناخ والتوسع الحضري.
ووفقًا لموقع "Hindustan times"، نرصد لكم في هذا التقرير أبرز العلامات الواضحة لحمى الضنك التي يجب ألا تتجاهلها، وذلك بناءً على تقرير منظمة الصحة العالمية.
علامات واضحة لحمى الضنك يجب ألا تتجاهلها
ارتفاع درجة الحرارة: غالبًا ما تبدأ كحمى خفيفة، ويمكن للإنسان أن يصاب بحمى أعلى من 100.4 فهرنهايت مصحوبة بكدمات في الجلد ودم في البول أو البراز، استشر الطبيب للتحقق من الإصابة بحمى الضنك عن طريق اختيار اختبارات مختلفة لتأكيد التشخيص.
آلام الجسم: يمكن أن تسبب حمى الضنك آلامًا شديدة في العضلات والمفاصل ما يجعلها مؤلمة للفرد.
ألم شديد في البطن: يمكن أن تسبب حمى الضنك آلامًا خطيرة في البطن، ما قد يؤدي إلى عدم الراحة.
النزيف: يمكن أن تؤدي حمى الضنك إلى ظهور أعراض النزيف لدى بعض الأفراد، قد يعانون من بقع صغيرة قد تبدو حمراء وقد تحاكي الكدمات على الجلد أو نزيف الأنف أو نزيف اللثة.
الصداع المتكرر: هل تعاني من الصداع المستمر الذي يسبب لك وقتًا عصيبًا؟ حسنًا، هذا هو الوقت المناسب لاستشارة الطبيب الذي سيوصي بإجراء اختبارات للبحث عن حمى الضنك أو أي سبب أساسي آخر.
ألم العين: هل أنت على علم أن أحد الأعراض هو الألم المؤلم في الجزء الخلفي من عينيك؟، ما يعني ألمًا في العين يسبب التهابًا واحمرارًا وإزعاجًا، إنها حاجة الساعة لطلب المساعدة دون أي تأخير.
تورم العقد الليمفاوية: يظهر أيضًا بشكل شائع عند مرضى حمى الضنك.
التعب: يمكن أن يكون التعب لفترة طويلة وعدم القدرة على القيام بالأنشطة اليومية أمرًا مثيرًا للقلق وقد يشير إلى حمى الضنك.
ألم شديد في البطن وانتفاخ: يمكن أن يعني أيضًا الإصابة بحمى الضنك، ويجب على المرء أن يكون حذرا ويلاحظ الأعراض للتشخيص والعلاج في الوقت المناسب.
الغثيان والقيء والإسهال: هي علامات تحذيرية أخرى لحمى الضنك يجب إبلاغ الطبيب بها.
