كيف استطاعت ماجدة الخطيب التلون في أعمالها السينمائية؟ (صور)
يحل علينا اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة ماجدة الخطيب، التي رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم 16 ديسمبر عام 2006 عن عمر يناهز الـ 63 عامًا.
والراحلة ماجدة الخطيب، من ضمن الفنانات التي استطاعت أن تخطف قلوب المشاهدين بسهولة، وذلك بسبب أعمالها المختلفة والمتميزة، ما بين الخير والشر، وتلونت في تقديم الأدوار الصعبة لتترك لنا تاريخ هائل من الأعمال الفنية التي لا تنسى ليومنا هذا.
وتزامنًا مع رحيل الفنانة القديرة ماجدة الخطيب، يسترجع “الدستور” الذكريات بهذا التقرير المفصل الذي يقدم معلومات وتفاصيل لا تعرفها عن الفنانة ماجدة الخطيب، وإليكم التفاصيل على النحو التالي كما ينبغي:
أدوار مختلفة
تميزت الفنانة ماجدة الخطيب، عن أبناء جيلها بسبب أدوارها المختلفة والمشاهد التي لم تكن سهلة على كل فنانات وقتها، حيث قدمت الأدوار الجريئة التي تطلب مجهود كبير حتى تتمكن من توصيل رسائلها الفنية للجماهير.
لم تكن الراحلة ماجدة الخطيب، فنانة عادية حيث قدمت مجموعة من الاعمال الفنية ما بين الجرئ والرومانسي والإثارة، ومن ابرز أعمالها:" حب ودلع - لحن السعادة - البنات والصيف - بقايا عذراء - الرجال لا يتزوجون الجميلات - فيلم الجبل - قصر الشوق - الأصدقاء الثلاثة - معسكر البنات - شنطة حمزة".
ولم تتوقف فقط في تقديم الأعمال السينمائية بل شاركت في العديد من الأعمال الدرامية ذات أهمية للمتفرج أبرزهم:"بصمات على الماء - بعد الضياع - العملاق - وراء الحقيقة - أنف وثلاث عيون - سيداتي وسادتي انتبهوا - حكاية ماما زوزو - ستة على اليمين - إن فاتك الميري - الماسات الخضراء - ألف ليلة وليلة - عطاء بلا حدود - الرجل والليل" وغيرها من الأعمال التي لن تتكرر في تاريخ الدراما المصرية.